علاوي شخص أنتهازي يختفي وراء شعارات العلمانية والوطنية !
من المؤسف أن الكثير من ابناء شعبنا وقع ضحية خداع الشعارات الوطنية البراقة التي رفعها اياد علاوي وأعطوه أصواتهم كرد فعل ضد الأحزاب الطائفية والقومية ، ففي جوهره لايختلف علاوي عن بقية الساسة العراقيين الذين تجمعهم أطماع الوصول الى السلطة والمال دون الأهتمام بمصالح الشعب والوطن .
وأياد علاوي لايقل خطورة عن نوري المالكي وابراهيم الجعفري واحمد الجلبي وعادل عبد المهدي وغيرهم من الساسة الذين يفتقرون الى شرفة الأنتماء الحقيقي للمباديء والقيم الأخلاقية والوطنية ، فأمام أطماع السلطة والمال جميعهم أنكشفت حقيقته وانفضح وسقط اخلاقيا وسياسيا ، وعلاوي كان أحد هؤلاء الذين سرعان ما ظهرت حقيقته المزيفة امام الرأي العام وبالدليل الملموس !
ومن أهم جرائم اياد علاوي الوطنية هي :
- جريمة التصويت لصالح منح الأكراد نسبة 17 % من ثروات العراق المالية تملقا لهم من اجل الحصول على موافقتهم للعودة الى منصب رئاسة الوزراء .
- جريمة زيارة السيستاني ومنحه الشرعية لنظام ولاية الفقيه ، وخرقه للدستور والقيم الوطنية حينما دعا شخصا ايرانيا لايحمل الجنسية العراقية لتدخل في شؤون العراق على أمل نيل موافقته للحصول على كرسي رئاسة الوزراء .
- جريمة إرساله وفداً سرياً الى ايران لعقد صفقة معها على حساب العراق مقابل موافقتها على عودته لمنصب رئاسة الوزراء .
- جريمة زياراته المتكررة الى سوريا التي تشكل تحالفا شيطانيا مع ايران وبقايا البعث والقاعدة لقتل العراقيين ، علما لغاية الآن لم تصدر عن علاوي أية أدانة لدعم سوريا للإرهاب داخل العراق ، بل دائما نراه يدافع عنها على حساب أرواح العراقيين .
- جريمة الفساد المالي اثناء توليه منصب رئاسة الوزراء التي لم يسلط عليها الضوء الكافي بسبب كثرة السرقات من قبل جميع الأحزاب واكثر الساسة ، فأنا شخصيا لديّ معلومات من مصدر عمل شخصيا مع علاوي في تلك الفترة ولديه وثائق تثبت تورط علاوي في جرائم فساد مالي ، وسوف يصدر هذا المصدر قريبا كتابا يحوي العديد من الوثائق التي تدين علاوي بتهم الفساد .
ولعل جرائم علاوي القادمة في حالة تسلمه منصب رئاسة الوزراء ستكون في مقدمتها التنازل للأكراد عن كركوك ومايسمى المناطق المتنازع عليها مقابل موافقتهم على تنصيبه رئيسا للوزراء ، وقد شاهدنا هذه الايام كيف ان علاوي هرول ذليلا لزيارة الأكراد وأستجداء رضاهم وودهم مبديا أستعداده التام لتنفيذ كافة أطماعهم العدوانية الشريرة في الأراضي والثروات العراقية ، وستشهد الفترة القادمة في حال تقلده منصب رئاسة الوزراء ارتماء العراق ذليلا مهاناً في احضان الدول العربية وتبديد ثرواته عليها !
من المؤلم جدا عدم وجود شخصية وطنية شريفة تستحق ثقة المواطن كي يستلم منصب رئاسة الوزراء ، فالشعب العراقي شعب يتيم يعيش بلا رموز وطنية مخلصة تفكر أولا بمصالح بلدها ، ووطننا اليوم مستباح من قبل عصابات الأحزاب عملاء ايران والأكراد وبقايا البعث والعناصر الأنتهازية
وأياد علاوي لايقل خطورة عن نوري المالكي وابراهيم الجعفري واحمد الجلبي وعادل عبد المهدي وغيرهم من الساسة الذين يفتقرون الى شرفة الأنتماء الحقيقي للمباديء والقيم الأخلاقية والوطنية ، فأمام أطماع السلطة والمال جميعهم أنكشفت حقيقته وانفضح وسقط اخلاقيا وسياسيا ، وعلاوي كان أحد هؤلاء الذين سرعان ما ظهرت حقيقته المزيفة امام الرأي العام وبالدليل الملموس !
ومن أهم جرائم اياد علاوي الوطنية هي :
- جريمة التصويت لصالح منح الأكراد نسبة 17 % من ثروات العراق المالية تملقا لهم من اجل الحصول على موافقتهم للعودة الى منصب رئاسة الوزراء .
- جريمة زيارة السيستاني ومنحه الشرعية لنظام ولاية الفقيه ، وخرقه للدستور والقيم الوطنية حينما دعا شخصا ايرانيا لايحمل الجنسية العراقية لتدخل في شؤون العراق على أمل نيل موافقته للحصول على كرسي رئاسة الوزراء .
- جريمة إرساله وفداً سرياً الى ايران لعقد صفقة معها على حساب العراق مقابل موافقتها على عودته لمنصب رئاسة الوزراء .
- جريمة زياراته المتكررة الى سوريا التي تشكل تحالفا شيطانيا مع ايران وبقايا البعث والقاعدة لقتل العراقيين ، علما لغاية الآن لم تصدر عن علاوي أية أدانة لدعم سوريا للإرهاب داخل العراق ، بل دائما نراه يدافع عنها على حساب أرواح العراقيين .
- جريمة الفساد المالي اثناء توليه منصب رئاسة الوزراء التي لم يسلط عليها الضوء الكافي بسبب كثرة السرقات من قبل جميع الأحزاب واكثر الساسة ، فأنا شخصيا لديّ معلومات من مصدر عمل شخصيا مع علاوي في تلك الفترة ولديه وثائق تثبت تورط علاوي في جرائم فساد مالي ، وسوف يصدر هذا المصدر قريبا كتابا يحوي العديد من الوثائق التي تدين علاوي بتهم الفساد .
ولعل جرائم علاوي القادمة في حالة تسلمه منصب رئاسة الوزراء ستكون في مقدمتها التنازل للأكراد عن كركوك ومايسمى المناطق المتنازع عليها مقابل موافقتهم على تنصيبه رئيسا للوزراء ، وقد شاهدنا هذه الايام كيف ان علاوي هرول ذليلا لزيارة الأكراد وأستجداء رضاهم وودهم مبديا أستعداده التام لتنفيذ كافة أطماعهم العدوانية الشريرة في الأراضي والثروات العراقية ، وستشهد الفترة القادمة في حال تقلده منصب رئاسة الوزراء ارتماء العراق ذليلا مهاناً في احضان الدول العربية وتبديد ثرواته عليها !
من المؤلم جدا عدم وجود شخصية وطنية شريفة تستحق ثقة المواطن كي يستلم منصب رئاسة الوزراء ، فالشعب العراقي شعب يتيم يعيش بلا رموز وطنية مخلصة تفكر أولا بمصالح بلدها ، ووطننا اليوم مستباح من قبل عصابات الأحزاب عملاء ايران والأكراد وبقايا البعث والعناصر الأنتهازية
الأحد مارس 06, 2011 3:07 pm من طرف حميد البغدادي
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
الأحد فبراير 06, 2011 7:34 pm من طرف البياتي
» الفرق بين سياسيوا مصر وتونس وسياسيوا العراق ..
الأربعاء فبراير 02, 2011 8:42 am من طرف البياتي
» والله الف والف البوعزيزي بالعراق لكن لم يوجد شعب مثل تونس ينتفض لهم
الأربعاء يناير 19, 2011 6:04 pm من طرف البياتي
» جعفر الابراهيمي صحوة ضمير ام لعبة جديده للتبرير ؟؟؟
الأربعاء يناير 19, 2011 5:54 pm من طرف البياتي
» مؤتمر الأديان في النجف والمراجع العظام...قراءة وتحليل
الأربعاء يناير 19, 2011 1:41 pm من طرف البياتي
» نحن العرقيين بحاجة الى ( بن عزيزي ) يحرق نفسه كي نصحو من سباتنا
الأربعاء يناير 19, 2011 9:42 am من طرف البياتي
» انقل لكم بيان صادر من امين عام الانتفاضة الجماهيرية في العراق
الثلاثاء يناير 18, 2011 8:12 pm من طرف البياتي
» ائمة الضلال وجهل المجتمع //ارجو التثبيت
الثلاثاء يناير 18, 2011 5:51 pm من طرف البياتي