دلالات... نستفهم منها حقيقة السيستاني؟؟؟
عندما نتحدث عن الدليل في اي مسألة كانت تخص جانب من جوانب حياتنا يتبادر الى الاذهان قضية واحدة فقط
وهي تعتبر الفيصل في معرفة الدليل من التظليل , الا وهوالاثر الواقعي الملموس الذي يدل على مصداق صاحب الدليل واثره الكاشف لحقيقته بغية التصديق به والسير في نتاجه ان كان مثمر في الحياة ام له الاثر السلبي
ان المفهوم العام ل كلمة المرجعية تدل على رجوع الاشخاص الى معين واحد او اثر واقعي يمهد العمل الجماعي بصفة القيادة لهؤلاء الاشخاص ويعتبر المصدر الذي يستعين عليه مفهوم الانسان بواقعه التصوري لمجمل معنى المرجعية ,في سياق متصل لبعض ما يثار حول مرجعية النجف واقصد بها مرجعية السيد السيستاني ودورها الفقهي المرجعي في احوال المسائل المصيرية للانسان العراقي وما يدور من تحولات في حياته ومالها من السيطرة واقصد اتباع هذا الرجل على مجريات الامور التي تخص المصير للمواطن العراقي
لنبدأ في معرفة الاسس التي حولت هذا الرجل الى هالة تعبد من خلال دلائل وبراهين نسلطها عليه في دوره الذي له القدرة على تغيير النشاط الديني للنفس وهل يستحق هذه المنزلة من باب الرجوع اليه من قبل الناس من غزارة علمه والفقه الذي يحمله والنظرة المستقبلية التي يستبشر بها اتباعه والتي يتمتع بها في تغيير الامور الى الاحسن
ومن هم اساطيل العلم والمعرفة الذين تدرج تحت ايديهم حتى وصل الى هذه المرتبه وهل سار ما سار به اسلافه ام انه تقوقع في ظلمة الكسل والفتور الى ما لا نعرف ؟؟
السيد السيستاني عالم وفقيه معروف لدى ما روج اليه اتباعه ولكن لنلقي ضوء خافت على ما يحمله من علم اذا كان على حق ما يدعيه المقربون اليه ,
كان الاخير طالب عند المرجع الشيعي ابو القاسم الخوئي ولكن هل عرف بغزارة فهمه ام لا من الاثر الواقع في حضوره للدرس عند الاستاذ !!! تقول المصادر الحوزوية ان الرجل لم يكن له اي اثر فقهي لبحث اساتذته الذين كان يدرس عندهم وانما هي حالة المجاملة والورع قربت هذا الرجل من عرش المرجعية حتى قيل عنه انه قليل الحضور للدرس الحوزوي والحق يقال (لم نرى اي نتاج علمي فقهي له من اول شبته في الحوزة الى استلامه مقام المرجعية الى هالته في تحديد مصائر الشعوب) وهذا كله يدل دلالة واضحة على نبوغ اعلامه فقط وفقط لا من الاستباقة العلمية على اقرانه وانما لتسلمه سلطة مؤسسة دينية عملاقة على الاف المليارات
ولنسأل عن ما روج له انه صاحب القفزة العلمية في بحر الفقه المستحدث ومجارات العصر والمسائل الحائكة التي تدوخ الانسان المعاصر (ما هي اهم النتاجات في هذا المضمار) لنرى ماتوصلت اليه فقهية السيستاني من اصدار الامور العظام التي تدجن النفس البشرية على الخطأ او الصواب ولنرى التراث الزائف الذي وضعه المروجون لهذه المرجعية الكلاسيكية على طاولة الكذب
بحوث اصولية واهمها الرافد الذي سحب من الاسواق لركاكته واخطائه حسب المعنيين في معالم الفقه
وهذا يعتبر الضربة القاضية لكل من ادعى زيفا ان السيستاتي عالما وصاحب كفائة فقهية اصولية عالية
اما الباقي من مؤلفاته فليس له اي اثر في عين لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الضجة العلمية التي بنيت من اساس هش لمرجعية السيستاني اذا كانت له اي مفاضلة بها لهي تهويل اعلامي خاص وكبير لما تحمله من استفهامات تثار حولها
للامانة العملية في نقل المصدر الموثوق وحتى لا نظلم هذا الرجل كذبا فأن اكثر الاستفتائات التي تصدر بأسمه انما هي خزعبلات مكتبه فلا احد رأه قد كتب استفتائا واحدا وهذا يشهد له اهل النجف في ذلك وانما كل ما يصدر من سيد التشريفات الاول ابن السيستاني محمد رضا الذي له الميزة والفضل الاول في اشاعة مرجعية والده على ما هي عليها اليوم اذا من اين اتتت هذه المرجعية وتسلطت على السيطرة على اقرار المصير للعراقيين وهل هي عراقية ؟؟ بالطبع لا فانها مرجعية ايرانية بحتة وهذا ما يصرنا على اتهامه بالوقوف مع قوميته الايرانية ورفضه للجنسية العراقية ويكشف الستار عن التدخل الايراني في السياسة العراقية ودورها في اضفاء الطابع الديني الزائف من خلال مرورها بهذه المرجعية
فكل الدلالات تؤيد وتنصف ما قلناه ان هذه المرجعية بنيت وكبرت على اساس كذب ثم كذب لتكون صادقا
ولا اعلم لماذا هذا التمسك المستميت لهذه المؤسسة مع العلم ان هناك الكثير من الشخصيات الدينية المعروفة في الوسط العراقي لها الاثر البالغ في الواقع العراقي الحالي اكثر كفائة وعلما وفقه ؟؟؟
فالمستوى الفقهي للسيستاني انما هو مستوى لا يليق بان يصبح فيه هذا الرجل السيد الاول في الصورة اما تسمية مرجعيته فهذا يرجع فيه الفضل للاعلام المادي وما فيات الاموال الخيالية فباستطاعة اي شخصية ان يكون لها الدور الفاعل في المجتمع مهما كانت هزيلة ان ترتقي سعندما نتحدث عن الدليل في اي مسألة كانت تخص جانب من جوانب حياتنا يتبادر الى الاذهان قضية واحدة فقط
وهي تعتبر الفيصل في معرفة الدليل من التظليل , الا وهوالاثر الواقعي الملموس الذي يدل على مصداق صاحب الدليل واثره الكاشف لحقيقته بغية التصديق به والسير في نتاجه ان كان مثمر في الحياة ام له الاثر السلبي
ان المفهوم العام ل كلمة المرجعية تدل على رجوع الاشخاص الى معين واحد او اثر واقعي يمهد العمل الجماعي بصفة القيادة لهؤلاء الاشخاص ويعتبر المصدر الذي يستعين عليه مفهوم الانسان بواقعه التصوري لمجمل معنى المرجعية ,في سياق متصل لبعض ما يثار حول مرجعية النجف واقصد بها مرجعية السيد السيستاني ودورها الفقهي المرجعي في احوال المسائل المصيرية للانسان العراقي وما يدور من تحولات في حياته ومالها من السيطرة واقصد اتباع هذا الرجل على مجريات الامور التي تخص المصير للمواطن العراقي
لنبدأ في معرفة الاسس التي حولت هذا الرجل الى هالة تعبد من خلال دلائل وبراهين نسلطها عليه في دوره الذي له القدرة على تغيير النشاط الديني للنفس وهل يستحق هذه المنزلة من باب الرجوع اليه من قبل الناس من غزارة علمه والفقه الذي يحمله والنظرة المستقبلية التي يستبشر بها اتباعه والتي يتمتع بها في تغيير الامور الى الاحسن
ومن هم اساطيل العلم والمعرفة الذين تدرج تحت ايديهم حتى وصل الى هذه المرتبه وهل سار ما سار به اسلافه ام انه تقوقع في ظلمة الكسل والفتور الى ما لا نعرف ؟؟
السيد السيستاني عالم وفقيه معروف لدى ما روج اليه اتباعه ولكن لنلقي ضوء خافت على ما يحمله من علم اذا كان على حق ما يدعيه المقربون اليه ,
كان الاخير طالب عند المرجع الشيعي ابو القاسم الخوئي ولكن هل عرف بغزارة فهمه ام لا من الاثر الواقع في حضوره للدرس عند الاستاذ !!! تقول المصادر الحوزوية ان الرجل لم يكن له اي اثر فقهي لبحث اساتذته الذين كان يدرس عندهم وانما هي حالة المجاملة والورع قربت هذا الرجل من عرش المرجعية حتى قيل عنه انه قليل الحضور للدرس الحوزوي والحق يقال (لم نرى اي نتاج علمي فقهي له من اول شبته في الحوزة الى استلامه مقام المرجعية الى هالته في تحديد مصائر الشعوب) وهذا كله يدل دلالة واضحة على نبوغ اعلامه فقط وفقط لا من الاستباقة العلمية على اقرانه وانما لتسلمه سلطة مؤسسة دينية عملاقة على الاف المليارات
ولنسأل عن ما روج له انه صاحب القفزة العلمية في بحر الفقه المستحدث ومجارات العصر والمسائل الحائكة التي تدوخ الانسان المعاصر (ما هي اهم النتاجات في هذا المضمار) لنرى ماتوصلت اليه فقهية السيستاني من اصدار الامور العظام التي تدجن النفس البشرية على الخطأ او الصواب ولنرى التراث الزائف الذي وضعه المروجون لهذه المرجعية الكلاسيكية على طاولة الكذب
بحوث اصولية واهمها الرافد الذي سحب من الاسواق لركاكته واخطائه حسب المعنيين في معالم الفقه
وهذا يعتبر الضربة القاضية لكل من ادعى زيفا ان السيستاتي عالما وصاحب كفائة فقهية اصولية عالية
اما الباقي من مؤلفاته فليس له اي اثر في عين لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الضجة العلمية التي بنيت من اساس هش لمرجعية السيستاني اذا كانت له اي مفاضلة بها لهي تهويل اعلامي خاص وكبير لما تحمله من استفهامات تثار حولها
للامانة العملية في نقل المصدر الموثوق وحتى لا نظلم هذا الرجل كذبا فأن اكثر الاستفتائات التي تصدر بأسمه انما هي خزعبلات مكتبه فلا احد رأه قد كتب استفتائا واحدا وهذا يشهد له اهل النجف في ذلك وانما كل ما يصدر من سيد التشريفات الاول ابن السيستاني محمد رضا الذي له الميزة والفضل الاول في اشاعة مرجعية والده على ما هي عليها اليوم اذا من اين اتتت هذه المرجعية وتسلطت على السيطرة على اقرار المصير للعراقيين وهل هي عراقية ؟؟ بالطبع لا فانها مرجعية ايرانية بحتة وهذا ما يصرنا على اتهامه بالوقوف مع قوميته الايرانية ورفضه للجنسية العراقية ويكشف الستار عن التدخل الايراني في السياسة العراقية ودورها في اضفاء الطابع الديني الزائف من خلال مرورها بهذه المرجعية
فكل الدلالات تؤيد وتنصف ما قلناه ان هذه المرجعية بنيت وكبرت على اساس كذب ثم كذب لتكون صادقا
ولا اعلم لماذا هذا التمسك المستميت لهذه المؤسسة مع العلم ان هناك الكثير من الشخصيات الدينية المعروفة في الوسط العراقي لها الاثر البالغ في الواقع العراقي الحالي اكثر كفائة وعلما وفقه ؟؟؟
فالمستوى الفقهي للسيستاني انما هو مستوى لا يليق بان يصبح فيه هذا الرجل السيد الاول في الصورة اما تسمية مرجعيته فهذا يرجع فيه الفضل للاعلام المادي وما فيات الاموال الخيالية فباستطاعة اي شخصية ان يكون لها الدور الفاعل في المجتمع مهما كانت هزيلة ان ترتقي سلم الفوقية على رؤوس المجتمع بالاموال وشراء الذمم
والواجهات لتكوين السلطة والاستعباد, والسؤال الخير من اعطاه الامامة والمرجعية وهو ليس له اي حظ من الفقه والعلم مجرد ناقل لاراء اساتذته وناشر لافكارهم وهل هذه ميزة لاعطائه منصب الامامة
واستلام المرجعية ؟ واين الاثر الكاشف لها من مؤيدات العلماء له فنحن نسمع ولا نرى اي دليل لاعلميته وامامته فقط اسماء وهمية لعلماء اكل الدهر عليهم وشرب مذكورين في كتب قديمة.
للامانة منقول
http://www.waha4ar.com/vb/showthread...424#post201424
عندما نتحدث عن الدليل في اي مسألة كانت تخص جانب من جوانب حياتنا يتبادر الى الاذهان قضية واحدة فقط
وهي تعتبر الفيصل في معرفة الدليل من التظليل , الا وهوالاثر الواقعي الملموس الذي يدل على مصداق صاحب الدليل واثره الكاشف لحقيقته بغية التصديق به والسير في نتاجه ان كان مثمر في الحياة ام له الاثر السلبي
ان المفهوم العام ل كلمة المرجعية تدل على رجوع الاشخاص الى معين واحد او اثر واقعي يمهد العمل الجماعي بصفة القيادة لهؤلاء الاشخاص ويعتبر المصدر الذي يستعين عليه مفهوم الانسان بواقعه التصوري لمجمل معنى المرجعية ,في سياق متصل لبعض ما يثار حول مرجعية النجف واقصد بها مرجعية السيد السيستاني ودورها الفقهي المرجعي في احوال المسائل المصيرية للانسان العراقي وما يدور من تحولات في حياته ومالها من السيطرة واقصد اتباع هذا الرجل على مجريات الامور التي تخص المصير للمواطن العراقي
لنبدأ في معرفة الاسس التي حولت هذا الرجل الى هالة تعبد من خلال دلائل وبراهين نسلطها عليه في دوره الذي له القدرة على تغيير النشاط الديني للنفس وهل يستحق هذه المنزلة من باب الرجوع اليه من قبل الناس من غزارة علمه والفقه الذي يحمله والنظرة المستقبلية التي يستبشر بها اتباعه والتي يتمتع بها في تغيير الامور الى الاحسن
ومن هم اساطيل العلم والمعرفة الذين تدرج تحت ايديهم حتى وصل الى هذه المرتبه وهل سار ما سار به اسلافه ام انه تقوقع في ظلمة الكسل والفتور الى ما لا نعرف ؟؟
السيد السيستاني عالم وفقيه معروف لدى ما روج اليه اتباعه ولكن لنلقي ضوء خافت على ما يحمله من علم اذا كان على حق ما يدعيه المقربون اليه ,
كان الاخير طالب عند المرجع الشيعي ابو القاسم الخوئي ولكن هل عرف بغزارة فهمه ام لا من الاثر الواقع في حضوره للدرس عند الاستاذ !!! تقول المصادر الحوزوية ان الرجل لم يكن له اي اثر فقهي لبحث اساتذته الذين كان يدرس عندهم وانما هي حالة المجاملة والورع قربت هذا الرجل من عرش المرجعية حتى قيل عنه انه قليل الحضور للدرس الحوزوي والحق يقال (لم نرى اي نتاج علمي فقهي له من اول شبته في الحوزة الى استلامه مقام المرجعية الى هالته في تحديد مصائر الشعوب) وهذا كله يدل دلالة واضحة على نبوغ اعلامه فقط وفقط لا من الاستباقة العلمية على اقرانه وانما لتسلمه سلطة مؤسسة دينية عملاقة على الاف المليارات
ولنسأل عن ما روج له انه صاحب القفزة العلمية في بحر الفقه المستحدث ومجارات العصر والمسائل الحائكة التي تدوخ الانسان المعاصر (ما هي اهم النتاجات في هذا المضمار) لنرى ماتوصلت اليه فقهية السيستاني من اصدار الامور العظام التي تدجن النفس البشرية على الخطأ او الصواب ولنرى التراث الزائف الذي وضعه المروجون لهذه المرجعية الكلاسيكية على طاولة الكذب
بحوث اصولية واهمها الرافد الذي سحب من الاسواق لركاكته واخطائه حسب المعنيين في معالم الفقه
وهذا يعتبر الضربة القاضية لكل من ادعى زيفا ان السيستاتي عالما وصاحب كفائة فقهية اصولية عالية
اما الباقي من مؤلفاته فليس له اي اثر في عين لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الضجة العلمية التي بنيت من اساس هش لمرجعية السيستاني اذا كانت له اي مفاضلة بها لهي تهويل اعلامي خاص وكبير لما تحمله من استفهامات تثار حولها
للامانة العملية في نقل المصدر الموثوق وحتى لا نظلم هذا الرجل كذبا فأن اكثر الاستفتائات التي تصدر بأسمه انما هي خزعبلات مكتبه فلا احد رأه قد كتب استفتائا واحدا وهذا يشهد له اهل النجف في ذلك وانما كل ما يصدر من سيد التشريفات الاول ابن السيستاني محمد رضا الذي له الميزة والفضل الاول في اشاعة مرجعية والده على ما هي عليها اليوم اذا من اين اتتت هذه المرجعية وتسلطت على السيطرة على اقرار المصير للعراقيين وهل هي عراقية ؟؟ بالطبع لا فانها مرجعية ايرانية بحتة وهذا ما يصرنا على اتهامه بالوقوف مع قوميته الايرانية ورفضه للجنسية العراقية ويكشف الستار عن التدخل الايراني في السياسة العراقية ودورها في اضفاء الطابع الديني الزائف من خلال مرورها بهذه المرجعية
فكل الدلالات تؤيد وتنصف ما قلناه ان هذه المرجعية بنيت وكبرت على اساس كذب ثم كذب لتكون صادقا
ولا اعلم لماذا هذا التمسك المستميت لهذه المؤسسة مع العلم ان هناك الكثير من الشخصيات الدينية المعروفة في الوسط العراقي لها الاثر البالغ في الواقع العراقي الحالي اكثر كفائة وعلما وفقه ؟؟؟
فالمستوى الفقهي للسيستاني انما هو مستوى لا يليق بان يصبح فيه هذا الرجل السيد الاول في الصورة اما تسمية مرجعيته فهذا يرجع فيه الفضل للاعلام المادي وما فيات الاموال الخيالية فباستطاعة اي شخصية ان يكون لها الدور الفاعل في المجتمع مهما كانت هزيلة ان ترتقي سعندما نتحدث عن الدليل في اي مسألة كانت تخص جانب من جوانب حياتنا يتبادر الى الاذهان قضية واحدة فقط
وهي تعتبر الفيصل في معرفة الدليل من التظليل , الا وهوالاثر الواقعي الملموس الذي يدل على مصداق صاحب الدليل واثره الكاشف لحقيقته بغية التصديق به والسير في نتاجه ان كان مثمر في الحياة ام له الاثر السلبي
ان المفهوم العام ل كلمة المرجعية تدل على رجوع الاشخاص الى معين واحد او اثر واقعي يمهد العمل الجماعي بصفة القيادة لهؤلاء الاشخاص ويعتبر المصدر الذي يستعين عليه مفهوم الانسان بواقعه التصوري لمجمل معنى المرجعية ,في سياق متصل لبعض ما يثار حول مرجعية النجف واقصد بها مرجعية السيد السيستاني ودورها الفقهي المرجعي في احوال المسائل المصيرية للانسان العراقي وما يدور من تحولات في حياته ومالها من السيطرة واقصد اتباع هذا الرجل على مجريات الامور التي تخص المصير للمواطن العراقي
لنبدأ في معرفة الاسس التي حولت هذا الرجل الى هالة تعبد من خلال دلائل وبراهين نسلطها عليه في دوره الذي له القدرة على تغيير النشاط الديني للنفس وهل يستحق هذه المنزلة من باب الرجوع اليه من قبل الناس من غزارة علمه والفقه الذي يحمله والنظرة المستقبلية التي يستبشر بها اتباعه والتي يتمتع بها في تغيير الامور الى الاحسن
ومن هم اساطيل العلم والمعرفة الذين تدرج تحت ايديهم حتى وصل الى هذه المرتبه وهل سار ما سار به اسلافه ام انه تقوقع في ظلمة الكسل والفتور الى ما لا نعرف ؟؟
السيد السيستاني عالم وفقيه معروف لدى ما روج اليه اتباعه ولكن لنلقي ضوء خافت على ما يحمله من علم اذا كان على حق ما يدعيه المقربون اليه ,
كان الاخير طالب عند المرجع الشيعي ابو القاسم الخوئي ولكن هل عرف بغزارة فهمه ام لا من الاثر الواقع في حضوره للدرس عند الاستاذ !!! تقول المصادر الحوزوية ان الرجل لم يكن له اي اثر فقهي لبحث اساتذته الذين كان يدرس عندهم وانما هي حالة المجاملة والورع قربت هذا الرجل من عرش المرجعية حتى قيل عنه انه قليل الحضور للدرس الحوزوي والحق يقال (لم نرى اي نتاج علمي فقهي له من اول شبته في الحوزة الى استلامه مقام المرجعية الى هالته في تحديد مصائر الشعوب) وهذا كله يدل دلالة واضحة على نبوغ اعلامه فقط وفقط لا من الاستباقة العلمية على اقرانه وانما لتسلمه سلطة مؤسسة دينية عملاقة على الاف المليارات
ولنسأل عن ما روج له انه صاحب القفزة العلمية في بحر الفقه المستحدث ومجارات العصر والمسائل الحائكة التي تدوخ الانسان المعاصر (ما هي اهم النتاجات في هذا المضمار) لنرى ماتوصلت اليه فقهية السيستاني من اصدار الامور العظام التي تدجن النفس البشرية على الخطأ او الصواب ولنرى التراث الزائف الذي وضعه المروجون لهذه المرجعية الكلاسيكية على طاولة الكذب
بحوث اصولية واهمها الرافد الذي سحب من الاسواق لركاكته واخطائه حسب المعنيين في معالم الفقه
وهذا يعتبر الضربة القاضية لكل من ادعى زيفا ان السيستاتي عالما وصاحب كفائة فقهية اصولية عالية
اما الباقي من مؤلفاته فليس له اي اثر في عين لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الضجة العلمية التي بنيت من اساس هش لمرجعية السيستاني اذا كانت له اي مفاضلة بها لهي تهويل اعلامي خاص وكبير لما تحمله من استفهامات تثار حولها
للامانة العملية في نقل المصدر الموثوق وحتى لا نظلم هذا الرجل كذبا فأن اكثر الاستفتائات التي تصدر بأسمه انما هي خزعبلات مكتبه فلا احد رأه قد كتب استفتائا واحدا وهذا يشهد له اهل النجف في ذلك وانما كل ما يصدر من سيد التشريفات الاول ابن السيستاني محمد رضا الذي له الميزة والفضل الاول في اشاعة مرجعية والده على ما هي عليها اليوم اذا من اين اتتت هذه المرجعية وتسلطت على السيطرة على اقرار المصير للعراقيين وهل هي عراقية ؟؟ بالطبع لا فانها مرجعية ايرانية بحتة وهذا ما يصرنا على اتهامه بالوقوف مع قوميته الايرانية ورفضه للجنسية العراقية ويكشف الستار عن التدخل الايراني في السياسة العراقية ودورها في اضفاء الطابع الديني الزائف من خلال مرورها بهذه المرجعية
فكل الدلالات تؤيد وتنصف ما قلناه ان هذه المرجعية بنيت وكبرت على اساس كذب ثم كذب لتكون صادقا
ولا اعلم لماذا هذا التمسك المستميت لهذه المؤسسة مع العلم ان هناك الكثير من الشخصيات الدينية المعروفة في الوسط العراقي لها الاثر البالغ في الواقع العراقي الحالي اكثر كفائة وعلما وفقه ؟؟؟
فالمستوى الفقهي للسيستاني انما هو مستوى لا يليق بان يصبح فيه هذا الرجل السيد الاول في الصورة اما تسمية مرجعيته فهذا يرجع فيه الفضل للاعلام المادي وما فيات الاموال الخيالية فباستطاعة اي شخصية ان يكون لها الدور الفاعل في المجتمع مهما كانت هزيلة ان ترتقي سلم الفوقية على رؤوس المجتمع بالاموال وشراء الذمم
والواجهات لتكوين السلطة والاستعباد, والسؤال الخير من اعطاه الامامة والمرجعية وهو ليس له اي حظ من الفقه والعلم مجرد ناقل لاراء اساتذته وناشر لافكارهم وهل هذه ميزة لاعطائه منصب الامامة
واستلام المرجعية ؟ واين الاثر الكاشف لها من مؤيدات العلماء له فنحن نسمع ولا نرى اي دليل لاعلميته وامامته فقط اسماء وهمية لعلماء اكل الدهر عليهم وشرب مذكورين في كتب قديمة.
للامانة منقول
http://www.waha4ar.com/vb/showthread...424#post201424
الأحد مارس 06, 2011 3:07 pm من طرف حميد البغدادي
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
الأحد فبراير 06, 2011 7:34 pm من طرف البياتي
» الفرق بين سياسيوا مصر وتونس وسياسيوا العراق ..
الأربعاء فبراير 02, 2011 8:42 am من طرف البياتي
» والله الف والف البوعزيزي بالعراق لكن لم يوجد شعب مثل تونس ينتفض لهم
الأربعاء يناير 19, 2011 6:04 pm من طرف البياتي
» جعفر الابراهيمي صحوة ضمير ام لعبة جديده للتبرير ؟؟؟
الأربعاء يناير 19, 2011 5:54 pm من طرف البياتي
» مؤتمر الأديان في النجف والمراجع العظام...قراءة وتحليل
الأربعاء يناير 19, 2011 1:41 pm من طرف البياتي
» نحن العرقيين بحاجة الى ( بن عزيزي ) يحرق نفسه كي نصحو من سباتنا
الأربعاء يناير 19, 2011 9:42 am من طرف البياتي
» انقل لكم بيان صادر من امين عام الانتفاضة الجماهيرية في العراق
الثلاثاء يناير 18, 2011 8:12 pm من طرف البياتي
» ائمة الضلال وجهل المجتمع //ارجو التثبيت
الثلاثاء يناير 18, 2011 5:51 pm من طرف البياتي