بعض فضائح مرجعية السيستاني العنصرية ضد شيعة العراق العرب !
بعض فضائح مرجعية السيستاني العنصرية ضد شيعة العراق العرب !
بعد استيلاء مرجعية السيستاني على الواردات المالية لأضرحة الأئمة علي بن ابي طالب والحسين والعباس من حقنا ان نتساءل : أين هي المشاريع الخيرية التي تقدم المساعدة لفقراء سكان كربلاء والنجف على أعتبار هم من يدفع ثمن الأزدحامات والمضايقات ونقص الخدمات والأوساخ والأزبال وغيرها بسبب مواسم الزيارات ومن حقهم الأستفادة من المردود المالي الذي يأتي الى مدينتيهما .
فأين رعاية المرجعية للفقراء والمحتاجين ونحن نعلم ان لديها ملايين الدولارات التي تأتيها من كل مكان ، ولماذا طوال تاريخ المرجعية لم تقدم أية مشاريع لشيعة العراق وينحصر همها وهدفها بأقامة مختلف المشاريع والخدمات في ايران فقط ، فهل هو الأحتقار العنصري الفارسي للعرب الذي يختبيء في نفوس رجال الدين الفرس الذين يمسكون بمقاليد المرجعية ؟
حدثني شخص شيعي من اهالي كربلاء قائلا : انه بعد ان اصابه مرض خطير ذهب قبل مدة الى مكتب السيستاني في كربلاء وبعد معاناة طويلة وبواسطة عدة أشخاص استطاع مقابلة أحد الأشخاص في مكتب المرجعية وكان من اصول ايرانية ، وبعد ان قدم له عدة تقارير طبية عن حالته الصحية واثباتات موثقة عن فقره وحاجته للمساعدة ، وبعد سلسلة طويلة من الإهانات والإذلال التي مارسها معه افراد مكتب السيستاني في كربلاء الذين ينحدرون من اصول ايرانية عنصرية حاقدة على العرب رفض مكتب السيتستاني مساعدته بملغ 200 مائتان دولار فقط رغم ملايين الدولارات الموجودة في خزينة المرجعية !
فمنذ تأسيس المرجعية الشيعية في العراق وسيطرة الفرس عليها قبل مئات السنين وهم يمارسون أبشع جرائم العنصرية والاحتقار للشيعة العرب ، فالإيراني حتى لو وصل الى درجة المرجعية فهو يظل على المستوى النفسي شخصا عنصريا متعصبا يتعامل مع العرب بحقد وعنجهية وغطرسة وتعالي ، وكل من عاش في النجف وكربلاء وايران واختلط برجال الدين الإيرانيين لمس هذا السلوك الحقير منهم الذي يدل مدى الأنحطاط الاخلاقي والنفسي للعنصرية الفارسية !
والمرجعية الشيعية كانت ومازلت عبارة عن وكر للمخابرات الإيرانية تستعملها لأخضاع وترويض شيعة العالم لصالح الأهداف الإيرانية ، ففي زمن الشاه هو من أصدر أوامر تعيين محسن الحكيم مرجعا للشيعة وأستخدمه ضد العراق ، ثم في زمن نظام الملالي أحكمت ايران سيطرتها على مرجعية النجف بصورة أشد واقوى واستطاعت من خلال تحريك مرجعية السيستاني توسيع نفوذها في العراق وابتلاعه بمباركة مرجعيتة التي رغم انها تحشر نفسها في كل صغيرة وكبيرة في شؤون العراق إلا انها لم يصدر عنها أي بيان يعترض على تهريب ايران للمخدرات الى العراق أو إرسالها البضائع الفاسدة أو احتلالها لبئر نفط الفكه .
ولاندري لماذا تسكت مرجعية السيستاني عن تحالف ايران مع سوريا والقاعدة وحزب البعث والمشاركة في قتل شيعة العراق بالمفخخات ، فهل تورط ايران في دعم جرائم الإرهاب في العراق يحتاج الى دليل ( ( رؤية دخول الميل في المكحله )) واربعة شهود كما هو الحال في الزنا ، فالزنا الإيراني واضح للجميع ، أم توجد فتوى سرية لدى مراجع الشيعة الإيرانيين تجيز قتل شيعة العراق بالمفخخات والاحزمة الناسفة طالما ان هذا القتل يساهم في تحقيق أهداف ايران على اعتباران شيعة العراق فقهيا يعتبرون (( ترس )) ففي الفقه الأسلامي يجوز قتل المدنيين نساء واطفالا وشيوخا في حال كان وجودهم عائقا امام جيوش المسلمين وبما ان ايران دولة اسلامية والعراقيين مجرد عرب معدان يحتقرهم الفرس فأن مرجعية السيستاني لاتمانع من قتلهم !
لقد كانت المرجعية ومازالت بؤرة للفساد ووكر للصوص ، فاغلب وكلاء المراجع لصوص وحرامية يسرقون ملايين الدولارات من اموال الحقوق الشرعية وواردات الأضرحة الدينية
بعد استيلاء مرجعية السيستاني على الواردات المالية لأضرحة الأئمة علي بن ابي طالب والحسين والعباس من حقنا ان نتساءل : أين هي المشاريع الخيرية التي تقدم المساعدة لفقراء سكان كربلاء والنجف على أعتبار هم من يدفع ثمن الأزدحامات والمضايقات ونقص الخدمات والأوساخ والأزبال وغيرها بسبب مواسم الزيارات ومن حقهم الأستفادة من المردود المالي الذي يأتي الى مدينتيهما .
فأين رعاية المرجعية للفقراء والمحتاجين ونحن نعلم ان لديها ملايين الدولارات التي تأتيها من كل مكان ، ولماذا طوال تاريخ المرجعية لم تقدم أية مشاريع لشيعة العراق وينحصر همها وهدفها بأقامة مختلف المشاريع والخدمات في ايران فقط ، فهل هو الأحتقار العنصري الفارسي للعرب الذي يختبيء في نفوس رجال الدين الفرس الذين يمسكون بمقاليد المرجعية ؟
حدثني شخص شيعي من اهالي كربلاء قائلا : انه بعد ان اصابه مرض خطير ذهب قبل مدة الى مكتب السيستاني في كربلاء وبعد معاناة طويلة وبواسطة عدة أشخاص استطاع مقابلة أحد الأشخاص في مكتب المرجعية وكان من اصول ايرانية ، وبعد ان قدم له عدة تقارير طبية عن حالته الصحية واثباتات موثقة عن فقره وحاجته للمساعدة ، وبعد سلسلة طويلة من الإهانات والإذلال التي مارسها معه افراد مكتب السيستاني في كربلاء الذين ينحدرون من اصول ايرانية عنصرية حاقدة على العرب رفض مكتب السيتستاني مساعدته بملغ 200 مائتان دولار فقط رغم ملايين الدولارات الموجودة في خزينة المرجعية !
فمنذ تأسيس المرجعية الشيعية في العراق وسيطرة الفرس عليها قبل مئات السنين وهم يمارسون أبشع جرائم العنصرية والاحتقار للشيعة العرب ، فالإيراني حتى لو وصل الى درجة المرجعية فهو يظل على المستوى النفسي شخصا عنصريا متعصبا يتعامل مع العرب بحقد وعنجهية وغطرسة وتعالي ، وكل من عاش في النجف وكربلاء وايران واختلط برجال الدين الإيرانيين لمس هذا السلوك الحقير منهم الذي يدل مدى الأنحطاط الاخلاقي والنفسي للعنصرية الفارسية !
والمرجعية الشيعية كانت ومازلت عبارة عن وكر للمخابرات الإيرانية تستعملها لأخضاع وترويض شيعة العالم لصالح الأهداف الإيرانية ، ففي زمن الشاه هو من أصدر أوامر تعيين محسن الحكيم مرجعا للشيعة وأستخدمه ضد العراق ، ثم في زمن نظام الملالي أحكمت ايران سيطرتها على مرجعية النجف بصورة أشد واقوى واستطاعت من خلال تحريك مرجعية السيستاني توسيع نفوذها في العراق وابتلاعه بمباركة مرجعيتة التي رغم انها تحشر نفسها في كل صغيرة وكبيرة في شؤون العراق إلا انها لم يصدر عنها أي بيان يعترض على تهريب ايران للمخدرات الى العراق أو إرسالها البضائع الفاسدة أو احتلالها لبئر نفط الفكه .
ولاندري لماذا تسكت مرجعية السيستاني عن تحالف ايران مع سوريا والقاعدة وحزب البعث والمشاركة في قتل شيعة العراق بالمفخخات ، فهل تورط ايران في دعم جرائم الإرهاب في العراق يحتاج الى دليل ( ( رؤية دخول الميل في المكحله )) واربعة شهود كما هو الحال في الزنا ، فالزنا الإيراني واضح للجميع ، أم توجد فتوى سرية لدى مراجع الشيعة الإيرانيين تجيز قتل شيعة العراق بالمفخخات والاحزمة الناسفة طالما ان هذا القتل يساهم في تحقيق أهداف ايران على اعتباران شيعة العراق فقهيا يعتبرون (( ترس )) ففي الفقه الأسلامي يجوز قتل المدنيين نساء واطفالا وشيوخا في حال كان وجودهم عائقا امام جيوش المسلمين وبما ان ايران دولة اسلامية والعراقيين مجرد عرب معدان يحتقرهم الفرس فأن مرجعية السيستاني لاتمانع من قتلهم !
لقد كانت المرجعية ومازالت بؤرة للفساد ووكر للصوص ، فاغلب وكلاء المراجع لصوص وحرامية يسرقون ملايين الدولارات من اموال الحقوق الشرعية وواردات الأضرحة الدينية
الأحد مارس 06, 2011 3:07 pm من طرف حميد البغدادي
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
الأحد فبراير 06, 2011 7:34 pm من طرف البياتي
» الفرق بين سياسيوا مصر وتونس وسياسيوا العراق ..
الأربعاء فبراير 02, 2011 8:42 am من طرف البياتي
» والله الف والف البوعزيزي بالعراق لكن لم يوجد شعب مثل تونس ينتفض لهم
الأربعاء يناير 19, 2011 6:04 pm من طرف البياتي
» جعفر الابراهيمي صحوة ضمير ام لعبة جديده للتبرير ؟؟؟
الأربعاء يناير 19, 2011 5:54 pm من طرف البياتي
» مؤتمر الأديان في النجف والمراجع العظام...قراءة وتحليل
الأربعاء يناير 19, 2011 1:41 pm من طرف البياتي
» نحن العرقيين بحاجة الى ( بن عزيزي ) يحرق نفسه كي نصحو من سباتنا
الأربعاء يناير 19, 2011 9:42 am من طرف البياتي
» انقل لكم بيان صادر من امين عام الانتفاضة الجماهيرية في العراق
الثلاثاء يناير 18, 2011 8:12 pm من طرف البياتي
» ائمة الضلال وجهل المجتمع //ارجو التثبيت
الثلاثاء يناير 18, 2011 5:51 pm من طرف البياتي