عاجل عاجل فضيحة جديدة بطلها وكيل السيستاني عــــبد الــــــمهدي الكربـــــلائـــــــي
--------------------------------------------------------------------------------
فضيحة جديد وهذه المرة بطلها وكيل السيستاني في محافظة كربلاء عبد المهدي الكربلائي الامين العام للحضرة الحسينية
فساد مالي ضخم ونهب لأموال العتبة تحت غطاء اعمال قناة كربلاء الفضائية التي يشرف عليها عبد المهدي الكربلائي وكيل السيستاني في محافظة كربلاء
كان شعار القناة الفضيلة ونشر الدين لكن الحقيقة انها تحولت الى مرتع للفساد من خلال بضعة موظفين لاهم لهم سوى **ب المال الحرام بالتنسيق مع المشرفين على القناة وايهام الناس انهم (عباقرة زمانهم)، باستخدام بضعة كلمات انكليزية يدسونها بين سطور التقارير التي يقدمونها كغطاء للصرف ,
وبحسب مجموعة تطلق على نفسها محبي قناة كربلاء، اطلقت موقعاً على الفيسبوك، فان رائحة الفساد في القناة ليس تزكم الانوف فحسب، وانما تمكن الموظفون المتنفذون من تحويل القناة الى شركة للسفر والسياحة، مستغلين مواقعهم الوظيفية وتغاضي الامين العام ، فضلاً عن تسيير مصالحهم الشخصية البحتة على حساب أموال العتبة خاصة وأموال الحكومة عامة.
وتقول المجموعة ان واحداً من الموظفين المتنفذين والمقربين لوكيل السيستاني جداً جداً، سافر عشرات المرات إلى خارج العراق بحجة التعاقد مع شركات تتعامل مع الفضائية، ولكن في الحقيقة، والكلام للمجموعة، إنها سفرات ترفيهية واستجمام وعمل صفقات شخصية وبالتالي يعود إلى الوطن ليطالب بقيمة الإيفاد والمشكلة في كل سفرة تأتي معها مئات الصور التي التقطها بنفسه وهو يتجول وكأنه سائح في تلك البلدان دون الحساب إلى كون هذه الأموال أموال عامة تعود إلى العتبة الحسينية المقدسة والى الآن سافر إلى كل من (لندن مرتين ، لبنان مرتين ، دبي مرتين، سنغافورا ، ماليزيا ، تركيا ، المنامة والدوحة).
وتقول المجموعة انه "تم شراء أجهزة ومعدات بملايين الدولارات دون استشارة اي مختص في شرائها وهي اليوم تنام في مخازن القناة و الأغرب إن كل الأجهزة تم شرائها من مصدر واحد"، ويرجح اعضاء المجموعة انه تلقى عمولات ضخمة من عمليات السمسرة الخفية. وقد قام بفتح شركات بأسماء وهمية مختلفة تابعة له لإرفاق عروض منافسة بحيث تكون الشركة الام هي الأقل سعرا والأفضل نوعاً ليتم التلاعب بأموال الإمام الحسين وبالتالي تزداد نسبة العمولات التي يتم تلقيها من الشركة بعد كل صفقة بيع للعتبة الحسينية".
وتقول المجموعة ان هذا الشخص المتنفذ في قناة كربلاء الفضائية المقرب والمحمي من وكيل السيستاني الامين العام للحضرة عبد المهدي الكربلائي ، اصبح بين ليلة وضحاها فاحش الثراء، واشترى الكثير من الاملاك، ويعتبر هذا الشخص كمدير اعمال لوكيل السيستاني في كربلاء
فهنيئا للسيستاني بهؤلاء الوكلاء من مناف الناجي الى الكربلائي وما خفي كان اعظم
منقول
--------------------------------------------------------------------------------
فضيحة جديد وهذه المرة بطلها وكيل السيستاني في محافظة كربلاء عبد المهدي الكربلائي الامين العام للحضرة الحسينية
فساد مالي ضخم ونهب لأموال العتبة تحت غطاء اعمال قناة كربلاء الفضائية التي يشرف عليها عبد المهدي الكربلائي وكيل السيستاني في محافظة كربلاء
كان شعار القناة الفضيلة ونشر الدين لكن الحقيقة انها تحولت الى مرتع للفساد من خلال بضعة موظفين لاهم لهم سوى **ب المال الحرام بالتنسيق مع المشرفين على القناة وايهام الناس انهم (عباقرة زمانهم)، باستخدام بضعة كلمات انكليزية يدسونها بين سطور التقارير التي يقدمونها كغطاء للصرف ,
وبحسب مجموعة تطلق على نفسها محبي قناة كربلاء، اطلقت موقعاً على الفيسبوك، فان رائحة الفساد في القناة ليس تزكم الانوف فحسب، وانما تمكن الموظفون المتنفذون من تحويل القناة الى شركة للسفر والسياحة، مستغلين مواقعهم الوظيفية وتغاضي الامين العام ، فضلاً عن تسيير مصالحهم الشخصية البحتة على حساب أموال العتبة خاصة وأموال الحكومة عامة.
وتقول المجموعة ان واحداً من الموظفين المتنفذين والمقربين لوكيل السيستاني جداً جداً، سافر عشرات المرات إلى خارج العراق بحجة التعاقد مع شركات تتعامل مع الفضائية، ولكن في الحقيقة، والكلام للمجموعة، إنها سفرات ترفيهية واستجمام وعمل صفقات شخصية وبالتالي يعود إلى الوطن ليطالب بقيمة الإيفاد والمشكلة في كل سفرة تأتي معها مئات الصور التي التقطها بنفسه وهو يتجول وكأنه سائح في تلك البلدان دون الحساب إلى كون هذه الأموال أموال عامة تعود إلى العتبة الحسينية المقدسة والى الآن سافر إلى كل من (لندن مرتين ، لبنان مرتين ، دبي مرتين، سنغافورا ، ماليزيا ، تركيا ، المنامة والدوحة).
وتقول المجموعة انه "تم شراء أجهزة ومعدات بملايين الدولارات دون استشارة اي مختص في شرائها وهي اليوم تنام في مخازن القناة و الأغرب إن كل الأجهزة تم شرائها من مصدر واحد"، ويرجح اعضاء المجموعة انه تلقى عمولات ضخمة من عمليات السمسرة الخفية. وقد قام بفتح شركات بأسماء وهمية مختلفة تابعة له لإرفاق عروض منافسة بحيث تكون الشركة الام هي الأقل سعرا والأفضل نوعاً ليتم التلاعب بأموال الإمام الحسين وبالتالي تزداد نسبة العمولات التي يتم تلقيها من الشركة بعد كل صفقة بيع للعتبة الحسينية".
وتقول المجموعة ان هذا الشخص المتنفذ في قناة كربلاء الفضائية المقرب والمحمي من وكيل السيستاني الامين العام للحضرة عبد المهدي الكربلائي ، اصبح بين ليلة وضحاها فاحش الثراء، واشترى الكثير من الاملاك، ويعتبر هذا الشخص كمدير اعمال لوكيل السيستاني في كربلاء
فهنيئا للسيستاني بهؤلاء الوكلاء من مناف الناجي الى الكربلائي وما خفي كان اعظم
منقول
الأحد مارس 06, 2011 3:07 pm من طرف حميد البغدادي
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
الأحد فبراير 06, 2011 7:34 pm من طرف البياتي
» الفرق بين سياسيوا مصر وتونس وسياسيوا العراق ..
الأربعاء فبراير 02, 2011 8:42 am من طرف البياتي
» والله الف والف البوعزيزي بالعراق لكن لم يوجد شعب مثل تونس ينتفض لهم
الأربعاء يناير 19, 2011 6:04 pm من طرف البياتي
» جعفر الابراهيمي صحوة ضمير ام لعبة جديده للتبرير ؟؟؟
الأربعاء يناير 19, 2011 5:54 pm من طرف البياتي
» مؤتمر الأديان في النجف والمراجع العظام...قراءة وتحليل
الأربعاء يناير 19, 2011 1:41 pm من طرف البياتي
» نحن العرقيين بحاجة الى ( بن عزيزي ) يحرق نفسه كي نصحو من سباتنا
الأربعاء يناير 19, 2011 9:42 am من طرف البياتي
» انقل لكم بيان صادر من امين عام الانتفاضة الجماهيرية في العراق
الثلاثاء يناير 18, 2011 8:12 pm من طرف البياتي
» ائمة الضلال وجهل المجتمع //ارجو التثبيت
الثلاثاء يناير 18, 2011 5:51 pm من طرف البياتي