ايها المثقفون والاعلاميون ضحكت عليكم المخابرات الايرانية وسخرتكم كفضائيات واعلاميين
ايها المثقفون والاعلاميون ضحكت عليكم المخابرات الايرانية وسخرتكم كفضائيات واعلاميين للترويج لقائمتهم الشيعية
عندما نستقرأ الاحداث الاسياسية في الشان العراقي آبان الانتخابات في مجالس المحافظات نجد الفاعل والمحرك للناس لانتخاب قائمة معينة هي العمامة وليست كل عمامة بل العمامة السيستانية التي طغت بصبغتها وبنجها ومخدرها على عقول الناس ولبابهم فاسكرتهم وسلبتهم ديمقراطيتهم وحريتهم واختيارهم فانقادوا اليها مكرهين ومطيعين وحائرين زرافات وافواجا
طبعاً هذه نقطة ضعف العراقيين استغلتها المخابرات الايرانية التي كان لها الدور البارز والتواجد الملفت للانظار في العراق وشؤونه
مما دعى المخابرات الايرانية الاتكاء على عميلهم المزدوج محمد رضا ابن السيستاني (دام ظله الشريف ) لمساعدتهم وتنشيط دوره الفعال في براني السيد ( حفظه الله )
لتوجيه وتثقيف الوكلاء والمعتمدين في براني ابيه لتثقيف قائمة معينة وهي طبعاً
ايرانية الولاء والاتجاه والمنبع
ونفس الشيء لاحظناه جلياً في هذه الانتخابات البرلمانية من حيث التدخلات الاستخباراتية الايرانية
لدعم قائمة الائتلاف الوطني عن طريق السيد محمد رضا السيستاني
الذي كان له الدور المحوري والجوهري بقطع الطريق امام وكلاء ومعتمدي ابيه للترويج لقائمة اخرى
فقد كان وكلائه ومعتمديه يروجون لها بالخفاء مستغلين شرعية المرجعية السيستانية
حيث انهم كانوا يؤيدون تلك القوائم ويقولون ان هذا راي السيد السيستاني فيها
وهذا الامر هو الذي دفع السيد السيستاني ( حفظه الله ) للقول والتصريح بانه لايدعم قائمة انتخابية دون أخرى وهو السبب نفسه الذي اجبر الخفاف على الظهور والتصريح بالقول بأنه لاتصدقوا باي شيء الا اذا كان بخط السيد السيستاني ( حفظه الله ورعاه ) وختمه
وهذه العملية والفبركة الاعلامية والافتعال والضجة الفضائية بالنفي والاثبات لفتاوى السيد السيستاني طبعاً خدمت المخابرات الايرانية بالاساس لانها وجهت الشارع العراقي بالخصوص والعالم الاسلامي ومن ثم الغربي وجندتهم للترويج والدعاية والتثقيف لمرجعية السيستاني ( حفظه الله ) كونه المرجع الام والراعي والمهيمن والمؤثر والمسيطر والمشرع للقرار والفتاوى الشيعية والمتحكم بالقرار الشعبي العراقي والموجه له والناصح الامين والاب الرحيم والقديس الاوحد وافيون الشيعة وأمل الشيعة وحبيب القلوب
وصورته الداعم والمؤيد والمسدد والمساند والمؤازر والمبارك للائتلاف الوطني العراقي
المقاتل الكربلائي
http://aklamkom.com/vb/showthread.php?t=10370
عندما نستقرأ الاحداث الاسياسية في الشان العراقي آبان الانتخابات في مجالس المحافظات نجد الفاعل والمحرك للناس لانتخاب قائمة معينة هي العمامة وليست كل عمامة بل العمامة السيستانية التي طغت بصبغتها وبنجها ومخدرها على عقول الناس ولبابهم فاسكرتهم وسلبتهم ديمقراطيتهم وحريتهم واختيارهم فانقادوا اليها مكرهين ومطيعين وحائرين زرافات وافواجا
طبعاً هذه نقطة ضعف العراقيين استغلتها المخابرات الايرانية التي كان لها الدور البارز والتواجد الملفت للانظار في العراق وشؤونه
مما دعى المخابرات الايرانية الاتكاء على عميلهم المزدوج محمد رضا ابن السيستاني (دام ظله الشريف ) لمساعدتهم وتنشيط دوره الفعال في براني السيد ( حفظه الله )
لتوجيه وتثقيف الوكلاء والمعتمدين في براني ابيه لتثقيف قائمة معينة وهي طبعاً
ايرانية الولاء والاتجاه والمنبع
ونفس الشيء لاحظناه جلياً في هذه الانتخابات البرلمانية من حيث التدخلات الاستخباراتية الايرانية
لدعم قائمة الائتلاف الوطني عن طريق السيد محمد رضا السيستاني
الذي كان له الدور المحوري والجوهري بقطع الطريق امام وكلاء ومعتمدي ابيه للترويج لقائمة اخرى
فقد كان وكلائه ومعتمديه يروجون لها بالخفاء مستغلين شرعية المرجعية السيستانية
حيث انهم كانوا يؤيدون تلك القوائم ويقولون ان هذا راي السيد السيستاني فيها
وهذا الامر هو الذي دفع السيد السيستاني ( حفظه الله ) للقول والتصريح بانه لايدعم قائمة انتخابية دون أخرى وهو السبب نفسه الذي اجبر الخفاف على الظهور والتصريح بالقول بأنه لاتصدقوا باي شيء الا اذا كان بخط السيد السيستاني ( حفظه الله ورعاه ) وختمه
وهذه العملية والفبركة الاعلامية والافتعال والضجة الفضائية بالنفي والاثبات لفتاوى السيد السيستاني طبعاً خدمت المخابرات الايرانية بالاساس لانها وجهت الشارع العراقي بالخصوص والعالم الاسلامي ومن ثم الغربي وجندتهم للترويج والدعاية والتثقيف لمرجعية السيستاني ( حفظه الله ) كونه المرجع الام والراعي والمهيمن والمؤثر والمسيطر والمشرع للقرار والفتاوى الشيعية والمتحكم بالقرار الشعبي العراقي والموجه له والناصح الامين والاب الرحيم والقديس الاوحد وافيون الشيعة وأمل الشيعة وحبيب القلوب
وصورته الداعم والمؤيد والمسدد والمساند والمؤازر والمبارك للائتلاف الوطني العراقي
المقاتل الكربلائي
http://aklamkom.com/vb/showthread.php?t=10370
الأحد مارس 06, 2011 3:07 pm من طرف حميد البغدادي
» بعد ان ساند الازهر تظاهرات مصر.فماهو موقف مرجعية النجف من تظاهرات العراق.ارجو التثبيت
الأحد فبراير 06, 2011 7:34 pm من طرف البياتي
» الفرق بين سياسيوا مصر وتونس وسياسيوا العراق ..
الأربعاء فبراير 02, 2011 8:42 am من طرف البياتي
» والله الف والف البوعزيزي بالعراق لكن لم يوجد شعب مثل تونس ينتفض لهم
الأربعاء يناير 19, 2011 6:04 pm من طرف البياتي
» جعفر الابراهيمي صحوة ضمير ام لعبة جديده للتبرير ؟؟؟
الأربعاء يناير 19, 2011 5:54 pm من طرف البياتي
» مؤتمر الأديان في النجف والمراجع العظام...قراءة وتحليل
الأربعاء يناير 19, 2011 1:41 pm من طرف البياتي
» نحن العرقيين بحاجة الى ( بن عزيزي ) يحرق نفسه كي نصحو من سباتنا
الأربعاء يناير 19, 2011 9:42 am من طرف البياتي
» انقل لكم بيان صادر من امين عام الانتفاضة الجماهيرية في العراق
الثلاثاء يناير 18, 2011 8:12 pm من طرف البياتي
» ائمة الضلال وجهل المجتمع //ارجو التثبيت
الثلاثاء يناير 18, 2011 5:51 pm من طرف البياتي